تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مقالات » عن عبد الله بن مسعود : « الذنوب أربعة : ذنبان مغفوران ، وذنبان لا يغفران ، رجل عمل ذنبا خطأ فالله يمن ولا يعذبه عليها ، وقد قال فيما أنزل : وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ورجل عمل ذنبا قد علم ما فيه فتاب إلى الله منه ، وندم على ما فعل ، وقد جزى الله أهل هذا الذنب أفضل الجزاء ، فقال في كتابه : والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله إلى آخر الآية ، وذنبان لا يغفرهما لأهلهما : رجل قد عمل ذنبا قد علم ما فيه ، فأصر عليه ولم يتب إلى الله منه ، ولن يتوب الله على عبد حتى يتوب ، ولن يغفر الله لمذنب حتى يستغفر ، ورجل زين له سوء عمله فرآه حسنا ، فإن هذه التي يهلك فيها عامة من يهلك من هذه الأمة ».

عن عبد الله بن مسعود : « الذنوب أربعة : ذنبان مغفوران ، وذنبان لا يغفران ، رجل عمل ذنبا خطأ فالله يمن ولا يعذبه عليها ، وقد قال فيما أنزل : وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ورجل عمل ذنبا قد علم ما فيه فتاب إلى الله منه ، وندم على ما فعل ، وقد جزى الله أهل هذا الذنب أفضل الجزاء ، فقال في كتابه : والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله إلى آخر الآية ، وذنبان لا يغفرهما لأهلهما : رجل قد عمل ذنبا قد علم ما فيه ، فأصر عليه ولم يتب إلى الله منه ، ولن يتوب الله على عبد حتى يتوب ، ولن يغفر الله لمذنب حتى يستغفر ، ورجل زين له سوء عمله فرآه حسنا ، فإن هذه التي يهلك فيها عامة من يهلك من هذه الأمة ».

| عن عبد الله بن مسعود : « الذنوب أربعة : ذنبان مغفوران ، وذنبان لا يغفران ، رجل عمل ذنبا خطأ فالله يمن ولا يعذبه عليها ، وقد قال فيما أنزل : وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ورجل عمل ذنبا قد علم ما فيه فتاب إلى الله منه ، وندم على ما فعل ، وقد جزى الله أهل هذا الذنب أفضل الجزاء ، فقال في ه : والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله إلى آخر الآية ، وذنبان لا يغفرهما لأهلهما : رجل قد عمل ذنبا قد علم ما فيه ، فأصر عليه ولم يتب إلى الله منه ، ولن يتوب الله على عبد حتى يتوب ، ولن يغفر الله لمذنب حتى يستغفر ، ورجل زين له سوء عمله فرآه حسنا ، فإن هذه التي يهلك فيها عامة من يهلك من هذه الأمة ».
عن عبد الله بن مسعود : « الذنوب أربعة : ذنبان مغفوران ، وذنبان لا يغفران ، رجل عمل ذنبا خطأ فالله يمن ولا يعذبه عليها ، وقد قال فيما أنزل : وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ورجل عمل ذنبا قد علم ما فيه فتاب إلى الله منه ، وندم على ما فعل ، وقد جزى الله أهل هذا الذنب أفضل الجزاء ، فقال في كتابه : والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله إلى آخر الآية ، وذنبان لا يغفرهما لأهلهما : رجل قد عمل ذنبا قد علم ما فيه ، فأصر عليه ولم يتب إلى الله منه ، ولن يتوب الله على عبد حتى يتوب ، ولن يغفر الله لمذنب حتى يستغفر ، ورجل زين له سوء عمله فرآه حسنا ، فإن هذه التي يهلك فيها عامة من يهلك من هذه الأمة ».

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *