تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حكمة

حكمة

عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها، قالت: كان كم قميص رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلى الرصغ. رواه أبو داود والترمذي، وقال: (حديث حسن) .ضعفه الالبانى فى تحقيقه لرياض الصالحين —————- «الرصغ» بالصاد والرسغ بالسين أيضا: هو المفصل بين الكف والساعد. قيل: حكمة الاقتصار على الرصغ، أنه متى جاوز اليد شق على لابسه، ومتى قصر عنه تأذي الساعد ببروزه للحر والبرد، وخير الأمور أوساطها.

  • بواسطة

| عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها، قالت: كان كم قميص رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلى الرصغ. رواه أبو داود… اقرأ المزيد »عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها، قالت: كان كم قميص رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلى الرصغ. رواه أبو داود والترمذي، وقال: (حديث حسن) .ضعفه الالبانى فى تحقيقه لرياض الصالحين —————- «الرصغ» بالصاد والرسغ بالسين أيضا: هو المفصل بين الكف والساعد. قيل: حكمة الاقتصار على الرصغ، أنه متى جاوز اليد شق على لابسه، ومتى قصر عنه تأذي الساعد ببروزه للحر والبرد، وخير الأمور أوساطها.

حكمة بليغة : ذكرت الدنيا عند الإمام أحمد فقال : قليلها يجزئ ، وكثيرها لا يجزئ .

  • بواسطة

| حكمة بليغة : ذكرت الدنيا عند الإمام أحمد فقال : قليلها يجزئ ، وكثيرها لا يجزئ . حكمة بليغة : ذكرت الدنيا عند الإمام… اقرأ المزيد »حكمة بليغة : ذكرت الدنيا عند الإمام أحمد فقال : قليلها يجزئ ، وكثيرها لا يجزئ .

ما قيل في الحكمة والحكماء : قال ابن القيم رحمه الله : الحكمة حكمتان: علمية، وعملية. فالعلمية: الإطلاع على بواطن الأشياء، ومعرفة ارتباط الأسباب بِمُسَبباتها خَلْقًا وأمرًا، قدرًا وشرعًا, والعملية: هي وضع الشيء في موضعه. وكل نظام الوجود مرتبط بهذه الصفة، وكل خلل في الوجود وفي العبد فسببه: الإخلال بها. فأكمل الناس: أوفرهم منها نصيبا، وأنقصهم وأبعدهم عن الكمال: أقلهم منها ميراثا. ولها ثلاثة أركان: العلم، والحلم، والأناة. وآفاتها أضدادها: الجهل، والطيش، والعجلة. فلا حكمة لجاهل، ولا طائش، ولا عَجول. ا.هـ بتصرف. مدارج السالكين3/350-353 .

  • بواسطة

| ما قيل في الحكمة والحكماء : قال ابن القيم رحمه الله : الحكمة حكمتان: علمية، وعملية. فالعلمية: الإطلاع على بواطن الأشياء، ومعرفة ارتباط الأسباب… اقرأ المزيد »ما قيل في الحكمة والحكماء : قال ابن القيم رحمه الله : الحكمة حكمتان: علمية، وعملية. فالعلمية: الإطلاع على بواطن الأشياء، ومعرفة ارتباط الأسباب بِمُسَبباتها خَلْقًا وأمرًا، قدرًا وشرعًا, والعملية: هي وضع الشيء في موضعه. وكل نظام الوجود مرتبط بهذه الصفة، وكل خلل في الوجود وفي العبد فسببه: الإخلال بها. فأكمل الناس: أوفرهم منها نصيبا، وأنقصهم وأبعدهم عن الكمال: أقلهم منها ميراثا. ولها ثلاثة أركان: العلم، والحلم، والأناة. وآفاتها أضدادها: الجهل، والطيش، والعجلة. فلا حكمة لجاهل، ولا طائش، ولا عَجول. ا.هـ بتصرف. مدارج السالكين3/350-353 .